تبلد فينا الشعور !
أصبحنا نشاهد الفظائع ، في انتظار القادم الأفظع !
أدمنا المشاهدة بلا تحرك فاعل،
فكانت النتيحة أننا فقدنا الإحساس
الإيجابي الباعث على التغيير !
لم نعد نجيد إلا التصوير و المشاهدة
ثم المشاهدة ! من الآخر ، نحن لم نكن في مستوى الطوفان !
الطوفان عندما يهدر يقتلع كل المعيقات الهشة أمامه لتزهر الأرض
من جديد ! و لكن النفوس المريضة
و الهمم الضعيفة يتجاوزها الطوفان
حتى يأتي خلف جديد يصنع الفرق
و التغيير.


تعليقات