هانت هذه الأمة على غيرها..

 عندما هانت هذه الأمة على غيرها!

و هانت دماء أهلها ، فلم يعد أحد ينتفض للأحمر القاني.. !

 وبتنا نتساءل في قهر ، أطال المسخ إحساسنا فتبلد  فينا الشعور.. ؟! 

يا ويلنا ما الجواب الذي سنعده

لهذا السؤال.. لم تركتم إخوتكم

لمحرقة الظالمين؟! 


تعليقات