أفكار خبيثة يبثها العلمانيون في الدراما :
من الاساليب الخبيثة لتقويض الأسرة المسلمة ، أفكار يبثها العلمانيون والمغتربون فكريا في الأفلام والمسلسلات.
يمررونها بخبث ومكر ليتصالح الناس معها وهي منكرات أصلا ، كالترويج للزنا باسم آخر هو المساكنة!
أو لهروب الفتاة من بيت أهلها
لتتزوج من كانت تصاحب سرا
دون موافقتهم! باسم الانتصار للحب!
أو الترويج للمصاحبة بين البنات
والشباب والمواعدة على انها سلوك حضاري لا غبار عليه!
أو لتقبل الشواذ والمتحولين
على أنه احترام لحقوق الغير في التصرف!
ويحاط كل هذا بشرعية كاذبة
زائفة هي محض افتراء، وكأنه انتصار للعواطف والمشاعر الإنسانية، وهو في الحقيقة انتكاس وخروج عن الفطرة!
والناس تشاهد والعقول تخزن
ودعاة على ابواب الغرائز و الشهوات يروجون للباطل والفجور!
وأصحاب الحق بين مقصر ومتخاذل يهمهمون خشية أن يتهموا بالتطرف إذا وصفوا الفن بما يليق به من أوصاف
فهو الفحش والانحلال و هو حرب على القيم والأخلاق ونذير شؤم
بسقوط المجتمعات و اندثار الأمم
وأفول حضارة الغرب المادية.
تعليقات